في جملة واحدة
أعادت بوسطن دايناميكس تصميم أيدي أطلس لتقديم إمساك موثوق موجه بالذكاء الاصطناعي (AI) بدلاً من تقليد اليد البشرية. يعزز تصميم الأصابع الثلاثة الغني بالحساسات قدرات المناولة في المهام الواقعية.
التفاصيل
قدمت بوسطن دايناميكس ترقية كبيرة لروبوت أطلس ثنائي الأرجل: أيدٍ متعددة الأغراض مصممة لتأمين إمساك قوي وموثوق بدلاً من محاكاة اليد البشرية. وباتباع نهج تصميم يشبه الأدوات ومتعدد الاستخدامات، يصبح أطلس أكثر ملاءمة لمهام الفرز والالتقاط والتغليف ونقل المواد في بيئات ديناميكية.
تعمل هذه الأيدي بتوجيه من الذكاء الاصطناعي (AI) المدمج في الروبوت، الذي يحدد العناصر القابلة للالتقاط ويقرر أفضل طريقة للتعامل معها. وبحسب الفريق، كان من أبرز التحديات دمج مكونات الاستشعار والتحكم عالية الكثافة ضمن هيكل مدمج. يتميز التصميم الجديد بثلاثة أصابع تحركها سبعة محركات، ويوفر سبع درجات حرية، إلى جانب مجموعة غنية من الحساسات وكاميرا مدمجة في أطراف الأصابع والكف لتعزيز الدقة والتحكم في المناولة. ويؤكد المهندسون أن ثلاثة أصابع تمثل الحد الأدنى العملي للتعامل بفعالية مع طيف واسع من المهام.
النقاط الرئيسية
- يستخدم أطلس الآن أيدٍ متعددة الأغراض تشبه الأدوات بدلاً من الأيدي الشبيهة بالبشر.
- الذكاء الاصطناعي (AI) المدمج يحدد العناصر القابلة للالتقاط وأفضل طريقة للتعامل معها.
- تضم كل يد ثلاثة أصابع وسبع درجات حرية، وتُشغَّل بسبعة محركات.
- حساسات وكاميرا مدمجة في أطراف الأصابع والكف تعززان الدقة والتحكم.
- اعتمد المهندسون ثلاثة أصابع بوصفها الحد الأدنى العملي الأكثر فائدة.
المصادر: 1